وصف
أعتقد أن ابتسامتكِ اللطيفة بجمالها البسيط لا تنتمي لهذا العالم المعقد.
انا مثل أصم، اتخيل نبراتك ، مثل تراتيل اية قرأنية.
إثنان يوقظان الموتى ، القيامة والحب .
ثمة صوتٌ لا يستخدم الكلمات، أنصِت إليه.
أعيشُ هنا بين أشياء محطّمة قلبي واحدٌ من بينها.
وفي عينيك رأيت مدنناً تحترق.
عيناكِ لذة حُسن يستطاب بها ،،، وكفى بالحسن أنها عيناكِ...
النظر لك دون تقبيلك، جهاد.
لم يقصد أن يؤذيني، وربما هذا أسوأ ما في الأمر.. لقد كان يتكلم عن مشاعره فقط ولم أكن من ضمنها.
هل تحب هذا قناة? تسجيل الدخول أو انقر فوق @dailychannelsbot لتقييم هذه قناة عن طريق تيليجرام